تحليل رسومات الطفل

اطلب خدمة تحليل رسومات طفلك واحصل على:

أولاً/ جلسة تمهيدية 30 دقيقة تتضمن:
1. استلام رسومات الطفل (حتى 10 رسومات لتحليلها).
2. فهم الوضع النفسي : مناقشة حول الخلفية النفسية والسلوكية للطفل.
3. توضيح العملية : شرح كيفية إجراء التحليل وما سيشمله التقرير النهائي.
4. تحديد الأهداف : تحديد الأهداف الرئيسية من التحليل والتوقعات بناءً على احتياجات الطفل.
ثانياً/ جلسة تحليلية: 60 دقيقة تتضمن:
1. استشارة شاملة تغطي جميع جوانب التحليل، مع توضيح كيفية تطبيق التوصيات لتحسين الحالة وتقديم تقرير مفصل يشمل توصيفات أساسية وتوصيات متخصصة بناءً على التحليل.
2. نسخة إلكترونية ومطبوعة من التقرير مع إمكانية طلب تحديث التقرير بناءً
على التطورات المستقبلية.
3. دعم متعدد القنوات لمدة شهر (واتساب + بريد إلكتروني) للإجابة على أي استفسارات بعد تسليم التقرير.
4. جلسة متابعة بعد شهر لمدة 15 دقيقة للتأكد من تطبيق التوصيات بشكل صحيح والتعديل إن لزم الأمر.
5. توصيات مخصصة للأهل أو المدرسين حول كيفية دعم الطفل بناءً على التحليل، لتعزيز التحسن في البيئة التعليمية والمنزلية.

 

تعلم وطور مهاراتك المهنية

كيف يصبح تحليل رسومات الأطفال أداة أساسية في ممارستك المهنية؟

تعلم كيف يساهم “تحليل رسومات الأطفال” في اكتشاف وتطوير مهارات الطفل واحتياجاته، وكيف يصبح أداة أساسية في ممارستك المهنية، وذلك عبر (تعلم مهارة واحدة أو أكثر) من المهارات التالية، من خلال جلسات التدريب الشخصي المخصصة لك تحديداً:

أولاً/ التطور النفسي والعقلي لدى الطفل:

  1. الوعي بالذات وفهم المشاعر: يساعد الطفل على تطوير الذكاء العاطفي، وهو أمر حاسم في العلاقات الشخصية والمهنية.
  2. المرونة في التعامل مع المواقف الجديدة: تساعد الأطفال على التكيف مع التغيرات السريعة والمواقف غير المتوقعة.
  3. التعامل مع التحديات بثقة: تعزز الاستقلالية والقدرة على مواجهة المشكلات دون خوف.
  4. التحلي بالصبر والإصرار: مهم للنجاح على المدى الطويل، حيث يساعد الطفل على المثابرة حتى في مواجهة الفشل.
  5. مدى قدرتهم على حل المشكلات: يعتبر هذا من المهارات الأساسية التي يحتاجها الأطفال في حياتهم الأكاديمية والشخصية.
  6. القدرة على التفكير النقدي: يتيح للطفل التمييز بين المعلومات الموثوقة وغير الموثوقة واتخاذ قرارات مستنيرة.
  7. القدرة على التركيز والانتباه: ضرورية للتعلم واستيعاب المهارات الأكاديمية والحياتية.
  8. القدرة على التحليل والتفكير المنطقي: تساعد الأطفال على فهم المشكلات المعقدة والتوصل إلى حلول.
  9. سرعة تعلم المفاهيم الجديدة: تعزز القدرة على التكيف والتعلم المستمر في بيئة سريعة التغير.
  10. معالجة المعلومات بشكل منهجي: تساعد الطفل في تنظيم أفكاره والقيام بمهام متعددة بشكل منظم.
  11. القدرة على التمييز بين الحقيقة والخيال: مهمة لفهم الواقع وتجنب الوقوع في تصورات غير واقعية.
  12. الوعي بتأثير الأعمال على الآخرين: يعزز التعاطف والوعي الاجتماعي.
  13. القدرة على تخيل المستقبل: تعزز الطموح وتساعد الطفل على التخطيط لتحقيق أهدافه.
  14. تطور اللغة والتعبير: مهارة ضرورية للتواصل الفعّال والتعبير عن الأفكار والمشاعر.
  15. الفضول والاستكشاف: يشجع على التعلم الذاتي واستكشاف العالم.
  16. الاهتمام بالمفاهيم العلمية: يعزز الفهم الأكاديمي والعلمي ويزيد من فرص التميز في المجالات العلمية.
  17. مهارات الذاكرة: ضرورية للتعلم وحفظ المعلومات.
  18. تقبل النقد البناء: تساعد الطفل على تحسين أدائه وفهمه للأخطاء.
  19. التفاعل مع الأفكار المجردة: مفيدة في مراحل متقدمة من التفكير والتحليل الأكاديمي.
  20. الميل للتخطيط واتخاذ القرارات: تساعد الأطفال على تحقيق أهدافهم المستقبلية بشكل منظم ومنطقي.

ثانياً/ الصحة النفسية والعاطفية للطفل:

  1. الشعور بالأمان العاطفي: يعد هذا الاحتياج الأساسي الذي يعتمد عليه نمو الطفل النفسي والعاطفي.
  2. مستوى الثقة بالنفس: يشكل الثقة بالنفس حجر الأساس لتطوير الاستقلالية والشجاعة في مواجهة التحديات.
  3. القدرة على التعامل مع الضغوط: مهارة أساسية تساعد الأطفال على التعامل مع التحديات والمواقف الصعبة دون الانهيار.
  4. القدرة على التعافي من المواقف الصعبة: تعزز المرونة النفسية والقدرة على النهوض بعد الانتكاسات.
  5. مدى السعادة والرضا العام: تعكس حالة الطفل العامة من الرضا والرفاهية النفسية، وهي مؤشر قوي على النمو المتوازن.
  6. العلاقات الإيجابية مع الأقران: تساعد في تعزيز التفاعل الاجتماعي الصحي وتطوير مهارات التواصل.
  7. استجابة الطفل عند الشعور بالإحباط: تظهر مدى القدرة على التعامل مع المشاعر السلبية والمواقف المحبطة.
  8. القدرة على التكيف مع المواقف العاطفية: مهارة مهمة تساعد الأطفال على الانتقال بين مشاعرهم المختلفة بسلاسة.
  9. القدرة على التعبير عن المشاعر: تتيح للأطفال التواصل العاطفي مع الآخرين بشكل فعال وتجنب الاحتقان الداخلي.
  10. القدرة على الحفاظ على علاقات عاطفية صحية: ضرورية لتنمية مهارات التواصل والتعاطف.
  11. السيطرة على نوبات الغضب: القدرة على التحكم في المشاعر السلبية مثل الغضب يعزز الاستقرار العاطفي.
  12. استجابة الطفل للانتقادات السلبية: تطوير القدرة على التعامل مع النقد بشكل إيجابي هو جزء من نمو الشخصية الناضجة.
  13. مستوى التفاعل الاجتماعي: يعكس قدرة الطفل على التواصل وبناء علاقات مع الآخرين، وهو مهم للنمو الاجتماعي.
  14. القدرة على التعاطف مع الآخرين: مهارة أساسية لتطوير علاقات إنسانية صحية.
  15. التعامل مع التغييرات العاطفية: تساعد هذه المهارة في استقرار الطفل خلال فترات التغيير العاطفي.
  16. استقلال العاطفي: يعكس القدرة على الاعتماد على النفس في مواجهة المواقف العاطفية.
  17. الميل لمشاركة مشاعرهم مع الآخرين: يساهم في بناء العلاقات الاجتماعية والتخفيف من الضغوط الداخلية.
  18. تقبل النصائح والانتقادات: تساعد هذه المهارة في تعزيز التطور الشخصي للطفل وتعلمه من الأخطاء.
  19. مستوى الشعور بالانتماء العائلي: يعزز الشعور بالانتماء الثقة بالنفس ويقلل من القلق الاجتماعي.
  20. السيطرة على التوتر والخوف: مهارة مهمة تساعد الطفل على التعامل مع المواقف المسببة للقلق.

ثالثاً/ الاهتمامات والهوايات لدى الطفل:

  1. الانخراط في العمل الجماعي: يساعد على تطوير مهارات التواصل والتعاون، وهو أمر أساسي لنمو الطفل الاجتماعي.
  2. الابتكار في الحلول والإبداع: يعزز التفكير النقدي والإبداعي ويحفز على تطوير أفكار جديدة ومبتكرة.
  3. الاهتمام بالقراءة: القراءة تعتبر من أهم الأنشطة التي تغذي المعرفة وتنمي التفكير وتوسع الأفق.
  4. مدى اهتمام الطفل بالأنشطة الفنية: تعزز الفنون التعبير العاطفي والإبداع، وتساعد في تطوير الحس الجمالي.
  5. الانخراط في الرياضة: الرياضة تعزز اللياقة البدنية والصحة العامة، وتعلم الطفل الانضباط والعمل الجماعي.
  6. الميل لاستكشاف الطبيعة: يساعد على تعزيز حب الاستكشاف والتفكير العلمي، ويربط الطفل بالعالم الطبيعي.
  7. الاهتمام بالأعمال اليدوية: تطوير المهارات اليدوية يعزز التركيز والصبر ويطور مهارات حل المشكلات.
  8. الاستمتاع بالموسيقى: للموسيقى دور كبير في تحسين الحالة المزاجية وتنمية الحس الفني.
  9. الرغبة في تعلم اللغات: تعلم اللغات يعزز مهارات التواصل ويزيد من فرص الانفتاح على ثقافات مختلفة.
  10. تفضيل الأنشطة العلمية: الأنشطة العلمية تساعد على تنمية الفضول والتفكير التحليلي.
  11. الرغبة في الكتابة الإبداعية: الكتابة وسيلة فعالة للتعبير عن الأفكار والمشاعر وتطوير التفكير النقدي.
  12. الميل للألعاب الذهنية مثل الشطرنج: تنمية التفكير الاستراتيجي والتخطيط طويل المدى.
  13. تطوير مهارات البرمجة أو الألعاب الإلكترونية: البرمجة والألعاب الإلكترونية تساعدان تطوير التفكير المنطقي والتكنولوجي.
  14. الاهتمام بتربية الحيوانات: يعزز التعاطف والمسؤولية تجاه الآخرين والكائنات الحية.
  15. الاهتمام بالسفر واستكشاف الثقافات: يعزز الانفتاح على العالم ويزيد من وعي الطفل الثقافي.
  16. الشغف بالتصوير الفوتوغرافي: التصوير يشجع على الإبداع وتقدير التفاصيل الجمالية في الحياة اليومية.
  17. التعرف على الفنون التشكيلية: يعزز الفهم الفني والتعبير عن الذات من خلال الرسم والنحت.
  18. استكشاف مهارات التمثيل أو الأداء المسرحي: تطوير الثقة بالنفس ومهارات التواصل العلني.
  19. الميل للحرف اليدوية مثل الخياطة أو الحياكة: تطوير المهارات الدقيقة والصبر، وتحقيق الإبداع من خلال العمل اليدوي.
  20. الانخراط في التطوع أو الأنشطة الاجتماعية: يعزز الشعور بالمسؤولية تجاه المجتمع ويعزز القيم الإنسانية.

رابعاً/ التفاعل الاجتماعي للطفل:

  1. القدرة على التواصل مع الآخرين: تعد هذه المهارة الأساسية في بناء علاقات صحية وتطوير شخصية اجتماعية ناجحة.
  2. القدرة على تكوين صداقات جديدة: تساعد الأطفال على الاندماج في مجتمعات جديدة وتوسيع دائرة علاقاتهم الاجتماعية.
  3. القدرة على حل النزاعات: مهارة حيوية لتفادي المشاكل وتعزيز العلاقات الإيجابية مع الآخرين.
  4. التعاون في اللعب الجماعي: تعلم الأطفال كيفية العمل معًا وتحقيق الأهداف المشتركة، مهارة أساسية في المدرسة والمجتمع.
  5. احترام الاختلافات الثقافية: يعزز الوعي الثقافي ويشجع الأطفال على قبول التنوع، وهو أمر مهم في بيئة متعددة الثقافات.
  6. الاستجابة للتفاعل مع الكبار: القدرة على التفاعل بشكل مناسب مع البالغين تعزز من تطوير سلوكيات الاحترام والانضباط.
  7. الاستعداد لتقديم المساعدة للآخرين: مهارة تعزز التعاطف والشعور بالمسؤولية الاجتماعية.
  8. القدرة على الدفاع عن النفس بطريقة محترمة: مهم لتطوير الثقة بالنفس والحفاظ على احترام الآخرين.
  9. تقبل وجهات نظر الآخرين: يساعد الأطفال على فهم وتقدير الاختلافات في الرأي والتفكير، مما يعزز التعاون.
  10. الحس القيادي داخل المجموعات: يظهر قدرة الطفل على قيادة الآخرين وتحمل المسؤولية في المواقف الجماعية.
  11. التعامل بلطف مع الآخرين: تعزز هذه المهارة بناء علاقات إيجابية ومحببة لدى الآخرين.
  12. مشاركة الأفكار مع الأقران: تعزز التفاعل الاجتماعي وتشجع الأطفال على التعبير عن أنفسهم بثقة.
  13. الاهتمام بمشاعر الآخرين: يساعد في بناء علاقات عاطفية صحية ويعزز التعاطف.
  14. القدرة على التعبير عن الرأي دون خوف: تعزز الاستقلالية والثقة بالنفس.
  15. الالتزام بقواعد المجموعة: تعلم الأطفال أهمية الانضباط والالتزام في السياقات الاجتماعية.
  16. الابتعاد عن السلوكيات العدوانية: مهم لضمان بيئة اجتماعية صحية وآمنة.
  17. الاستجابة للتوجيه من الآخرين: يساعد في تحسين سلوك الطفل وتعلم الانضباط من خلال التوجيه.
  18. الانخراط في الأنشطة المدرسية: يعزز المشاركة والانتماء إلى المجتمع المدرسي، مما يدعم النمو الأكاديمي والاجتماعي.
  19. القدرة على التفاوض والوصول إلى حلول: مهارة تعزز التفكير النقدي والتواصل لحل المشكلات.
  20. الميل للتفاعل في الأنشطة الاجتماعية: تشجع على التواصل والتفاعل الاجتماعي المتكرر، وبناء مهارات اجتماعية قوية.

خامساً/ التعلم والتطور الأكاديمي لدى الطفل:

  1. القدرة على استيعاب المواد الدراسية: هذا هو الأساس لأي نجاح أكاديمي، حيث يعتمد عليه فهم الطالب للمفاهيم المختلفة.
  2. القدرة على تنظيم الوقت: تعد هذه المهارة ضرورية لضمان التوازن بين الدراسة والأنشطة الأخرى، وهي عامل رئيسي في تحقيق النجاح الأكاديمي.
  3. تحقيق الإنجازات الأكاديمية: يعكس الإنجاز الأكاديمي الأداء العام ويشجع الطفل على الاستمرار في التفوق.
  4. الرغبة في تحسين الأداء الأكاديمي: الدافع الداخلي للتفوق هو ما يدفع الأطفال لتطوير أنفسهم باستمرار.
  5. الانضباط في أداء الواجبات المدرسية: الالتزام بأداء الواجبات يعتبر جزءًا أساسيًا من النجاح الأكاديمي والالتزام بالتعليمات.
  6. الميل لاستخدام التفكير النقدي: التفكير النقدي يساعد الطفل على تحليل المعلومات بشكل عميق واتخاذ قرارات مستنيرة.
  7. القدرة على تطبيق المفاهيم الأكاديمية في الحياة اليومية: تعزز هذه المهارة الفهم العملي وتثبت المعلومات بشكل أفضل.
  8. التكيف مع التحديات الأكاديمية: المرونة في مواجهة الصعوبات الأكاديمية تعزز من قدرة الطفل على التغلب على التحديات.
  9. الاستفادة من التعليقات والنصائح الأكاديمية: تقبل الملاحظات وتطبيقها يعزز التحسن المستمر في الأداء الأكاديمي.
  10. الاهتمام بتوسيع المعرفة: السعي وراء المعرفة خارج المنهج يعكس شغف الطفل بالتعلم ويعزز نموه الأكاديمي.
  11. تطوير مهارات القراءة والفهم: تعتبر مهارات القراءة والفهم أساسية في النجاح في جميع المواد الدراسية.
  12. استخدام التفكير المنطقي: التفكير المنطقي يساعد على التعامل مع المشاكل وحل المسائل الدراسية بشكل منهجي.
  13. القدرة على التفاعل مع المعلمين: العلاقة الإيجابية مع المعلمين تساهم في تعزيز الفهم والتحصيل الدراسي.
  14. الميل للاطلاع على موضوعات إضافية خارج المنهج: يعزز هذا الميل التفوق الأكاديمي من خلال توسيع آفاق الطفل ومعرفته.
  15. تطوير مهارات البحث: مهارة البحث تساعد الأطفال في الوصول إلى المعلومات بأنفسهم وتطوير استقلالية التعلم.
  16. التفاعل مع زملاء الصف بشكل إيجابي: التعاون مع الزملاء يعزز بيئة تعليمية صحية ويشجع على المشاركة.
  17. التفوق في مواد معينة مثل الرياضيات أو العلوم: مما يعزز الثقة بالنفس ويمنح الطفل فرصًا إضافية.
  18. الحماس للمشاركة في الأنشطة المدرسية: المشاركة الفعالة في الأنشطة تعزز التعلم الجماعي وتعزز المهارات الاجتماعية.
  19. الميل لتطوير المهارات الكتابية: مهارات الكتابة تساعد على تحسين التعبير عن الأفكار بوضوح وتطوير المهارات الأكاديمية.
  20. الاستعداد لتحمل المسؤولية الأكاديمية: تحمل المسؤولية يساعد الطفل على إدارة مهامه بكفاءة ويعزز نموه الشخصي.

الفئات المستفيدة من التدريب

التدريب على تحليل رسومات الأطفال للكشف عن واحدة أو أكثر من المهارات السابقة يقتصر التدريب فقط على الفئات التالية:

  1. الأخصائيون النفسيون والمعالجون السلوكيون
    هؤلاء المحترفون يحتاجون إلى أدوات إضافية لفهم الأطفال بشكل أفضل من خلال تحليل الرسومات كجزء من عملهم في تقييم الحالات النفسية والعلاج.
  2. المرشدون التربويون
    سواء في المدارس أو المراكز التعليمية، حيث يمكنهم استخدام تحليل رسومات الأطفال لتحسين توجيه الأطفال ودعم نموهم الأكاديمي والاجتماعي.
  3. المختصون في الطفولة المبكرة
    مثل معلمي رياض الأطفال أو المتخصصين في مجال تنمية الطفولة المبكرة، حيث يساعدهم تحليل الرسومات في تقييم التطور العاطفي والعقلي للأطفال.
  4. مدربو تطوير المهارات
    المتخصصون في برامج التدريب والتنمية البشرية الذين يرغبون في إضافة مهارة تحليل الرسومات ضمن أدواتهم لتقديم برامج شاملة في تطوير المهارات النفسية والسلوكية.
  5. أولياء الأمور المهتمون والمتخصصون
    لأولياء الأمور المهتمين بتنمية الطفل أو المتخصصين في مجالات تربية الأطفال.
  6. الباحثون في علم النفس أو الطفولة
    الذين يسعون إلى توسيع أبحاثهم باستخدام أدوات تحليلية جديدة تساعدهم على فهم أفضل لتطور الطفل.

نتعاون مع المؤسسات التعليمية والتربوية

نتعاون مع الجهات المتخصصة في مجال الطفولة لتدريب منتسبيها، ونسعى دائمًا لتوفير أفضل الحلول التعليمية والتدريبية.

من هو المدب؟

د. محمود عبد العال هو أخصائي التقييم النفسي والتنبؤ للأطفال وذو خبرة واسعة في مجال التحليل النفسي واكتشاف الميول والطموحات من خلال رسومات الأطفال. د. محمود قدم العديد من الدورات والورش للأخصائيين والمربين، وهو معروف بقدرته على تقديم محتوى علمي بطرق تطبيقية تساعد على تحسين فهم الأطفال وتوجيههم، وهو المدير العام المؤسس للأكاديمية الدولية للإنجاز (مؤسسة تدريب متخصصة في ماليزيا).

قصص نجاح المشاركين في دوراتنا السابقة:

كان لي شرف الإنضمام إلى الأكاديمية الدولية للإنجاز ،، والتي كان لها الدور الفاعل والكبير في تدريبي وانطلاقي نحو طريق الدورات التدريبية والإستشارات النفسية ،،، والتي من خلال هذه الأكاديمية المتميزة وعلى رأسها الدكتور محمود حفظه الله تطورت مهاراتي العلمية بالخبرة والتجربة العملية
كل كلمات وعبارات الشكر لن توفيها حقها
كل الأمنيات بمزيد من التقدم والتطور الدائم كما عهدناها بوجود كادرها الرائع 🌹

أريج محمد سليم – ماجستير علم النفس 

أريج محمد، مساعد صيدلي وأخصائية نفسية، طالبة ماجستير علم نفس إكلينيكي، مدرب معتمد

“أكاديمية متميزة، ومواكبة للتطور الذي نعيشه، استفدت جدًا من المعلومات المقدمة وطريقة الطرح للورشة… شكر الله جهدكم ونفع بعلمكم.”
فاطمة الزهراء مختار – كاتبة قصص أطفال

“الدورة أضافت إلى بنيتي المعرفية إضافة جديدة وشكرًا لكم على إتاحة الفرصة لي لكي أرتوي من خبرات الدكتور محمود الواسعة. لقد كان الدكتور طيلة فترة الدورة لم يبخل علينا بوقته وعلمه.”
جازية المستيري – عضو هيئة تدريس جامعة بنغازي ومعالجة نفسية

جازية المستيري

“شكراً لك دكتور على الدورة، استفدت منها وفعلاً تساعدني في عملي.”
د. داليا الغريب – معالجة نفسية